[arabic-font]
أعودُ إلى ” أعمال الرسل ” كلّما سئِمتْ نفسي قراءة نتاج عقل البشر وروائع مخيّلتهم .. أعودُ، ولا أعرفُ سببا أورده لإقناعك، بالتشبّه بي، في لحظات وحدتك، وبحثك عن نبع ماء حيّ يريح نفسك وينعش روحك. لا أملك سوى القول: أقعُ في هذه الصفحات على شخوص، تقودني عشرتُهم إلى مخارجَ سلسة لكلّ مأزق حياتيّ عبثيّ؛ إذ أسعدُ بمناخ تصالحيّ فريد مع ذاتي، ومع كلّ ما يحيط بي من وجود محسوس..!
جُلّ ما أعرفه، هو أنّي Continue reading