خواطر حول بكريّة ووحدانيّة بنوّة الله للسيّد المسيح …!
هل من حلّ للخلاف بين المسيحيّة والإسلام حول بنوّة الله للمسيح؟
في سفر حزقيال دعا الربّ إسرائيل قائلا: ” وإسرائيل ابني البكر. وأفرايم ابن عزيز لديّ”. إذا صحّت التسمية هذه على إسرائيل، شعبا أو رجلا، فهل من الغرابة في شيء أن تُطلَق في ملء الزمان على آدم الثاني الذي أطاع في كلّ شيء، وهو أعظم من إسرائيل؟
ولماذا هو الوحيد؟
آدم كان ابنا وحيدا لله. سقط في الخطيّة، صار ابنا لإبليس. إختار بنوّة إبليس لإنه Continue reading