” أونوريه دي بالزاك ” فخر الفرنسيين. هم يعدّونه أعظم من كتب الرواية بالفرنسيّة، وحتى في العالم أجمع. أمضى ” أونوريه ” حياته في كتابة الرواية والكسب الوفير منها، وفي تزويح نفسه من مُعجَبات ثريّات، والكسب الوفير منهنّ. وبين الزيجة والأخرى، عُرف عن العبقريّ ” أونوريه ” أنّه كان يستدين المال إن أعوزته طريقة حياته البازخة إلى ذلك، ثمّ لا يجد حَرَجا في الهرب من دائنيه إن حلّ موعد تسديد الدّين.
ولكن بعد قراءة رسالة أمّه التي وجّهتها إليه في العام 1834، فهل يبقى سيّد الرواية سيّدا؟
كتبت الأمُّ: Continue reading