ألإمام الأكبر، شيخ الجامع الأزهر، أحمد الطيّب زار حاضرة الفاتيكان، واجتمع بالبابا فرنسيس. الزيارة هي محاولة للتخفيف من التوتر الذي يعمّ العالمين المسيحيّ والإسلاميّ بفعل موجة الإرهاب المتصاعد.
الكثير من الإنتقاد للوجه البارد العابس الذي لازم فضيلة الشيخ، في مواجهة الوجه الباسم الدافئ لقداسة البابا فرنسيس.
ودِدت، أنا أيضا، لو إني لمحت ابتسامة عابرة تكرّم بها الشيخ الإمام. ما ظفرت بها.
أتُراه موقف؟ أم هي هفوة؟
بعض محبّي التجريح علّقوا: فضيلة الشيخ الإمام جاء إلى الفاتيكان لغسل ثيابه، وما حاجته إلى البسمات؟
لا، لسنا بحاجة إلى هذا الخبث. يبقى قدوم فضيلة الشيخ إنجازا..!